لا اله الا الله



تي في قران

TvQuran

حسبي الله


حـســـبي الله ونـــــعم الوكيل ***  سبحان الله وبحمده ***ما شاء الله تبارك الله *** لا قوة إلا بالله

اية الكرسي


اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255(

الساعة

فيس

بحث هذه المدونة الإلكترونية

اخر

كتاب نقد الخطاب الديني الاسلامي



يقـــول الكاتب


       نظرا لأهمية هذا الموضوع ( الخطاب الديني ) وتوظيفة السياسي الذي صاحب كل أطوار الدولة السودانية ابتداءا بالاستعمار التركي المصري الذي تمثل في اصطحاب حملة محمد على باشا إلي السودان أئمة من المذاهب الثلاثة (ألمالكي ,الشافعي,والحنفي) ثم البنية الدينية الطائفية للثورة المهدية مرورا باستغلال الحكم الانجليزي المصري لهاتين الطائفتين  ( الختميه والأنصار ) لتمكين حكمة , ثم انعكاس آثار هذين الحزبين الطائفيين على الواقع السوداني في الديمقراطية الأولى والثانية والثالثة مع التحفظ الشديد على كلمة ((ديمقراطية)) , ثم محاولات إبراهيم عبود في انقلاب 1958 لفرض ألإسلام والعروبة على كل شعوب السودان وأيضا تجربة تطبيق الشريعة الاسلاميه التي قام بها نميري بعد انقلاب 1969 وختاما بالمشروع الحضاري الذي هو التجربة الاسلآميه للاخوان المسلمين الأسوأ علي الاطلاق  في التاريخ السوداني مرورا بالحوار على عثمان محمد طه والذي تعتبر فترته هي طور خروج الجنين ( الدولة السودانية ) من البيضة بعد توقيع اتفاق السلام الشامل في 9/ يناير 2005 وأثر هذه ألأسطره للوقائع المختلفة على المجتمع السوداني , جاءت أهمية هذه الدراسة والتي نعتبرها مجهود متواضع جدا مقارنة بانعكاسات هذه الممارسات على الواقع السوداني بأكمله.





للتحميل











او













ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عدد الزوار من جميع الدول

free counters
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

عدد الزوار

;